يسأل المواطنون في المملكة العربية السعودية عن كيف ادفع زكاة الفطر عن طريق زكاتي الالكترونية، فقد سهلت البلاد طريقة دفع الزكاة في المصارف الشرعية لها، والتي تعمل على توصيل الزكاة إلى مستحقيها بطريقة الكرتونية بدلا عن الذهاب إلى البنوك أو إلى الهيئات الإسلامية التي تستقبل أموال زكاة المسلمين لإيصالها إلى المستحقين لها.
كيف أدفع زكاة الفطر عن طريق زكاتي
أصبح تطبيق زكاتي الالكترونى من أفضل التطبيقات الالكترونية التي يستخدمها المواطنون في المملكة العربية السعودية، حيث يتساءل البعض عن كيف ادفع زكاة الفطر عن طريق زكاتي لتوضح المملكة الطريقة الالكترونية والخطوات الصحيحة التي يقوم بها المواطنون لتسجيل دفع قيمة الزكاة من خلال إجراءات معينة.
- تسجيل الدخول إلى منصة زكاتي على شبكة الإنترنت.
- النقر على أيقونة ادفع زكاتك.
- النقر لتسجيل قيمة الزكاة في المكان المحدد لها.
- ومن ثم النقر لأيقونة دفع الزكاة.
- النقر لأيقونة المنطقة ومعها الحالة المراد توجيه قيمة الزكاة لها.
- ومن ثم النقر لتحديد طريقة سداد الزكاة.
- قراءة التعليمات والنقر للموافقة عليها.
- النقر لتسجيل رقم الجوال.
- ومن ثم النقر لأيقونة الإرسال لكود التفعيل.
- يقوم البرنامج لخصم مبلغ الزكاة من رصيد المستخدم.
زكاتي السعودية
أشارت هيئة الزكاة السعودية إلى القيمة المالية لزكاة الفطر لهذا العام 1444 الموافق لعام 2023 بأن المبلغ المالي في عيد الفطر للفرد الواحد يقدر بخمسة وعشرون ريال ويعادل مقدار ثلاثة كيلو جرام من الغلال أو الحبوب مثل الأرز أو القمح أو الشعير أو غير ذلك مما يأكلونه أهل البلد، وجاء هذا التقدير بناء عن الحديث الشريف بأن مقدار الزكاة يكون صاع من التمر أو الشعير ليحدد الصاع بقدر 3 كيلو جرام، ليكون هذا هو أدنى حد للزكاة يتم إخراجه، ولا يجب أن يقل المسلم في الإخراج عن ذلك ولكن تجوز لها الزيادة مثل ما يريد، ويمكن الاستعانة بخطوات إلكترونيه من اجل كيف ادفع زكاة الفطر عن طريق زكاتي.
زكاة الفطر في السعودية 1444
أوضحت المملكة العربية السعودية في صدد كيف ادفع زكاة الفطر عن طريق زكاتي بانه يسمح بإخراج زكاة الفطر من خلال تطبيق زكاتي ووفقا لشروط الزكاة ومن خلال منصة أحسان الالكترونية، حيث تطبق الزكاة على المسلمين جميعا، ليتم إخراج قيمتها قبل الشروع في صلاة العيد حتى ولو بوقت قليل، ليأخذ المسلم ثواب الزكاة، وإدا لم يخرجها قبل الصلاة وقام بإخراجها عقب صلاة العيد تخرج من باب الزكاة لتنتقل إلى باب الصدقات لتكون تنقية لنفس المسلم من الرفث واللغو الذي يمكن أن يكون قد تلفظ به خلال صومه لأيام رمضان.